tag:blogger.com,1999:blog-25168227329697615952024-03-05T07:14:09.056+02:00إرهاصات قلممــــــــــــنطاويأحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.comBlogger13125tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-17756586251188108082009-12-15T23:34:00.000+02:002009-12-15T23:36:00.121+02:00تطاول وتعارض تطاول وتعارض<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" />نجحت إسرائيل في إحياء شمشون مرة أخرى جعل كل من رآه وسمع به يسقط في بول رعبه غارقاً في سيلان لعابه المتأجج وفعل هذا الشمشون الجبار كل ما يحلو له من اغتصاب وقتل وسرقة أمام الشهود والمغتصبة حقوقهم كلهم سواء ولم يقدر احد منهم أو غيرهم سوى القول لشمشون "عيب يا شمشون" انت مغتصب يا شمشون وحرامي يا شمشون.في الوقت أحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-60338438598805705802009-04-15T16:27:00.004+02:002009-04-15T16:38:08.374+02:00القطار القادمالقطار القادمبسم الله نبدأ وبحمده نختم والآن وبعد فترات من إحتدام الصراع داخلي بين هواية وموهبة وميل وحب ونظرة وفكرة واستشراف وعمل وحاجة وضرورة أقول أني سأخرج من داخلي كل ما هو مبطون لأظهره وليتحرك قطار الأفكار والأحلام والآمال كاسراً قيود القلق والريبة والاحتساب والخوف.لن أقيد نفسي بداعي التخصص وسأعمل بمقال طه حسين وهو الأخذ بطرف شيء من كل أحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-2692339442348698142009-04-14T00:17:00.005+02:002009-04-14T00:43:38.101+02:00رسالة إلى اللهرسائل إلى اللهلا زلت أسأل نفسي لماذا الكتابة وأنا غير مقروء ؟!!لماذا الإصرار على التنفس هواءً والشرب ماءً والإنتفاخ إطعاماً لجسد ميت متعفن ؟!!من دون حساب لخطواتي هنا يوماً وهناك يومين وشرقاً أنام وغرباً أستيقظ وشمالاً أتأمل وجنوباً أشرد ،وقلمي ثابت الإتجاه ماضٍ في كتابته وخطه والنتيجة ؟!ألاّ قاريء يقرأ ولا أميّ يلتفت ولا أعمى يدرك ولا كائن يعي.ليست كتاباتي ككتابات شكسبير أو نجيب محفوظ وتشيخوف أحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-90544456003956917462009-01-04T21:05:00.002+02:002009-01-04T21:14:37.198+02:00 فلس طين بلا رب في السنة الفائتة ذات الوقت الكائنين به الآن كان الفلسطينيون يقتتلون مخرجاً كل منهم سيف كبته من غمد انتقامه شارخاً جدار كيان فلسطين الذي تصدع منذ ولدت ..فهكذا فلسطين منذ خلقها الله ..لقد خلقنا فلسطين في كبد !! هذا قدرك يا فلس طين فالفلس والطين بداية منتهاة ..قدر محسوم.هذا القدر اختار أن تكون فلسطين بلا رب وأن يكون ماحولها من أوطان بلا مواطنين لذا سيطول الصراخ والانتحاب على أحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-40171901669105698962008-11-13T12:43:00.003+02:002008-11-13T14:08:39.476+02:00أول مرة..قصة قصيرة( أول مرة ! )الصيف راحل والخريف آت في حرج وحياء من هيبة الصيف. فالظهيرة تُبروز قيظ الشمس. تأفل الشمس فجأة خلف ستائر السحب المُسدلة في مشهد نادر .يهدر موتور السيارة .. ولكن الأب يُوقف الابن ..- وسع ..وسع..انا اللي هسوق المرادي.بُهتت وجوه أولاده الثلاث إلا الزوجة التي غاصت في موجة ضحك لم تخرج منها حتى رفع الأب من حدة نبرته صوب ابنه..- سيب الدريكسيون..انا إللي هسوق..قوم يلـله.- في إيه يا سمير؟! ما أحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-54139296621888004302008-05-26T03:09:00.006+03:002008-05-26T03:46:14.539+03:00هايم سيماهايم سيماDeath Sentenceيُقتل الإبن ..الأب الشريف يثور.. يبحث عن العدالة.. يُصبح قاتلاً..يفقد زوجته ويكاد يفقد إبنه الثاني..يثور مُجدداً باحثاً عن العدالة المفقودة..يصير مُجرماً..الإبن الثاني ينجو !مراحل مختلفة لفيلمنا عرج عليها حتى الوصول لذروته حيث ولوج عالم العصابات الذين يتكاثرون تبعاً لمنطق أنت منَا شريطة كونك قاتلاً ،فشهادة وجودك بينهم أن تقتُل أي نفس مهما كانت بريئة وغير ذات صلة بأي مُشكلة أحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-90253273578544153902008-05-19T22:18:00.003+03:002008-05-19T22:34:52.452+03:00هايم سيماهايم سيماسلسلة مقالات عن الأفلام المصرية والغربيةقــ..ر..يــ.. بــــاًأحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-69101785510083039132008-05-06T15:00:00.001+03:002008-05-06T15:06:20.538+03:00أوكازيون تفويت الفرص في مصر المحروسة من "شعبها"لم يكن الأمر هذه المرة إنتظاراً محوّراً ومشرنقاً في فكرة المهدي المنتظر أو إتباعاً لسياسة رُب خلفٍ أفضل من سلف أو ربما دعوة للتحرر من الظلم الواقع بنا ممن فوقنا أو من يعيشون رغد الحياة من خلالنا وبيننا..نظام الحكم في مصر يصنع بنفسه تابوت الخلود في معبد من الطين والقش لن يدُم في الذاكرة إلا حين التندر بأيام تكاسل فيها الصبر وأصبح حكمة معقدة ومتجذرة في نفوس المصري ،لن يتحرك المواطن المصري صاحب الحقأحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-1798679915400465332008-02-22T18:14:00.004+02:002008-12-10T18:11:31.174+02:00لعنة الصمت(لعنة الصمت) أنفاسٌ متقطعة موشجة بآلام تُعزف على أوتار السعادة.ليس في الامر ثمة ندم أو خوف بل لذة اللحظة.نشوة اللحظة سعت في أرضها كثيراً.تأوهات الألم الطروب تزداد .صرخة متهدجة ناعمة ..آآآآآآآآآآآآآآه.نظراتٌ من الندم المفاجيء المندهش المصدوم.نظراتٌ من اللامبالاة المطأطئة الرأس ..مطرقة المواجهة.صمتها يصارع صمته.نظراتها تستحيل وحشاً ضارياً . يريد المحافظة على نشوته وبقايا لذته. يزجرها .تكاد تثب عليهأحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-5431827483217454632008-02-18T16:20:00.005+02:002008-02-18T16:32:57.842+02:00هروب((هروب)) يصحو من نومه ثانيا جسده المستقيم يتثاءب في استطالة من الوقت ..أثناء تثاؤبه يلحظ نظرة أخيه المتحجرة ..يتظاهر بالتثاؤب يطيل في زفيره ..رئتيه تشتاق لشهيق جديد بينما هو يرفض موعناً في اطلاق زفير أبدي ..أخاه لايزال ينظر نظرة غامضة لايُفهم لها معنى..أتعني اندهاشاً من شيء أم يطوي خبراً مشؤوماً في ثناياه أم رؤية بثرة جديدة في وجهي لطالما نصحني بالتخلص من البثور التي في وجهي ..لكن ماكل هذا الصمت أحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-63209509740438197312008-02-16T21:09:00.004+02:002008-02-18T16:33:29.268+02:00بينما انتظربينما انتظر(لمحات قصصية قصيرة جداً)بينما أنتظر في الشارع واقفاً. احدى الرجلين منثنية والأخرى مستقيمة كالوتد الضارب في الأرض ورأسي –غالباً- كما العُقاب لايتلفت إلا لجلال مشهد والمشهد الأول كان نصب عيني تماماً ...عجوز مبطيء السير يسرع بين الفينة وأختها كلما تنبه بطئه الشديد تجرُّه حفيدته الصغرى منطلقة تشم النسيم المعبأ بالتراب ..تريد كسر هذا القيد الذي يلهث خلفها ..تعلمُ يقيناً أنها أرهقته ولكنه أحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-70663831122957438002008-02-16T19:50:00.000+02:002008-02-16T19:57:11.628+02:00اختلاساختلاسرِجلٌ كما الوتد مضروبة في الأرض والأخرى يكاد يلامس ساقها الأرض ،متأهبٌ لأمرين عليه اختيار احدهما في التو والصوت المستنجد يشوش تفكيره ويعطل سرعة اتخاذ القرار ..بين الفينة واختها ينظر داخل السيارة سرعان مايرمي بصره حوله،كلما نظر في الداخل همّت رجليه بالانتصاب سعياً حثيثاً وعندما ينظر حوله تعودا لحيثما استقرا قبلاً.يعض شفتيه ويمصمصهما بقوة حتى أدمى الشفا السفلي ،صفارة التنبيه تدوي في اذنيه أحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2516822732969761595.post-2040655516376538942008-02-16T19:30:00.002+02:002008-02-18T15:13:00.294+02:00فوضى الشك(فوضى الشك) عينيه جالت كل الفراغات ولم يجدها.يعتدل للخروج أو الهرب .قدم بالخارج وأخرى بالداخل .يدٌ غليظة تسحبه من سوار عنق جلبابه إلى أين ياوسخ ياإبن الكلب !تفترش كامل جسده .تضحك ضحكتها الفحشاء.حاولت قبل ذلك استقطاب ايجابيته وفشلت.تشهّيه لايرد ولايتحرك.ملقى على سريرها مشبك اليدين خلف رأسه ،جيوش حواسها تصطف قاصدة الفتك بتلك اللحظة الشهوانية.شيخٌ كميش جلبابه، يلقي درساً على تلاميذه في أحد جوانب أحمد زكريا منطاويhttp://www.blogger.com/profile/10209883733022209013noreply@blogger.com1